هو إعادة ضبط شكل القرنية باستخدام أشعة الليزر مما يعالج طول النظر وقصر النظر والإستجماتيزم ، ويؤدي هذا بدوره إلي وصول صورة واضحة تماماً إلي شبكية العين والاستغناء التام عن النظارات الطبية والعدسات اللاصقة.

ونستطيع بعملية الليزك معالجة كافة درجات قصر النظر وطول النظر والاستجماتيزم إذا كان سُمك القرنية مناسباً ، وهو ما يحدده الطبيب المختص بعد عمل الفحوصات اللازمة.

ولذالك نمتلك افضل الاطقم الطبية لاجراء الفحوصات بفضل وأحدث الاجهزة العالمية لضمان نجاح العملية.

نحن الأفضل في اجراء كافة عمليات الليزك  ولاننا نمتل التاريخ الافضل في نسب النجاح ونمتلك الحاضر والمستقبل بأفضل الاطباء المتميزين.

تعتبر عملية الليزك من أكثر العمليات انتشاراً في مجال طب العيون ولا تستغرق العملية الكثير من الوقت بل دقائق قليلة وتتم باستخدام قطرات مخدرة تقضي تماماً علي أي شعور بالألم،فبالرغم من أنك ستظل مستيقظاً طوال عملية الليزك إلا أنك لن تشعر بأي ألم أثناء أو بعد العملية.

تتعدد استخدامات الليزر في الحياة العامة ككل، وتتعدد كذلك في المجال الطبي وبالتحديد في العمليات التي تتم في العين سواء المياه البيضاء او حتى اجراء تصحيح الابصار تحت مسمى الليزك.

وهي مفيدة للغاية والتى جعلت أكبر عدد من المرضى يستغنوا بشكل كلي عن النظارات الطبية التقليدية وجعلتهم يتمتعون بنظر افضل عن قبل، وتلك العمليات أثبتت نجاعتها بشكل كبير حيث ارتفعت نسب النجاح فيها الى اقصى حد.

وغير ذلك فهي توفر عنصر الأمان خصوصًا لمن يعاني مشاكل في القرنية مثل ما يعرف بالقرنية الضعيفة وكل ذلك بفضل الله ثم باستخدام تلك النوعية من التقنيات التكنولوجية الحديثة والتى لا شك في كونها تركت اثرًا محمودًا لدى من يعاني قصر أو طول في الإبصار أو حتى لمعالجة الاستجماتيزم

لا يحتاج المريض أبداً البقاء في المستشفي بعد العملية بل يذهب إلي منزله مباشرة ويمكنه العودة الي ممارسة حياته الطبيعية بعد ساعات قليلة جدا.ً.

وسوف يندهش المريض من الفارق الذي حدث قبل اجراء العملية وبعدة تمام, يمكن إجراء عملية الليزك ابتداءاً من عمر ١٨ سنة فأكثر ، وفي حالة كبار السن يمكن أيضاً اجراء العملية بشرط عدم وجود أمراض أخرى بالعين مثل المياة البيضاء.